Add to Book Shelf
Flag as Inappropriate
Email this Book

الامام الكاظم عليه السلام سيد بغداد وحاميها وشفيعها

By الكوراني العاملي, علي, الشيخ

Click here to view

Book Id: WPLBN0003972098
Format Type: PDF eBook:
File Size: 5.81 MB
Reproduction Date: 10/2/2010

Title: الامام الكاظم عليه السلام سيد بغداد وحاميها وشفيعها  
Author: الكوراني العاملي, علي, الشيخ
Volume:
Language: Arabic
Subject: Non Fiction, Religion, سيرة اهل البيت عليهم السلام
Collections: Authors Community, Islam
Historic
Publication Date:
2010
Publisher: شعبة الدراسات والبحوث الاسلامية في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة الحسينية المقدسة
Member Page:

Citation

APA MLA Chicago

علي الكوراني العاملي, B. ا. (2010). الامام الكاظم عليه السلام سيد بغداد وحاميها وشفيعها. Retrieved from http://www.gutenberg.cc/


Description
وبعد، فقد اشتهرت بغداد بأنها عاصمة دولة الخلافة الإسلامية في أزهى عصورها، يوم كانت أقوى وأرقى دول العالم. كما اشتهرت بمدنيتها وثقافتها، ومدراسها الفكرية والمذهبية، وكثرة من نبغ فيها وحل فيها، من العلماء والأدباء. واشتهرت بمبانيها ومؤسساتها، من دور وقصور، ومكتبات ومستشفيات، وجامعات ومدارس، ومساجد وتكايا. واشتهرت بغداد بمباهج الحياة فيها، التي جعلتها مطمح الراغبين في حياة الرفاه والترف، واللهو والمجون. كما اشتهرت بشخصياتها التي برزت فيها فطبعتها ببصماتها، أو طبعتها بغداد بطابعها. ولم تقتصر الشهرة على شخصيات الخلفاء والوزراء والسياسيين، فهؤلاء استولى سلطانهم على الأبدان والأبشار، ويقابلهم شخصيات الأولياء الذين استولى سلطانهم على الأرواح والقلوب، وكان في طليعتهم الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام، الذي قضى في بغداد بضع سنوات، بين الإقامة الجبرية في أحد أحيائها، والسجن الخاص في سجونها. ولهذا السبب كان البغدادي يدين بالولاء الظاهر للسلطة، لكن ولاءه الواقعي للأولياء، وفي طليعتهم أهل البيت عليهم السلام. وقد اعترف هارون الرشيد بهذه الحقيقة فقال لابنه المأمون: «أنا إمام الجماعة في الظاهر والغلبة والقهر، وموسى بن جعفر إمام حق، والله يا بني إنه لأحق بمقام رسول الله مني ومن الخلق جميعاً! ووالله لو نازعتني هذا الأمر لأخذت الذي فيه عيناك، فإن الملك عقيم»! (الإحتجاج:2/165). كمااعترف بهذه الحقيقة أبو نواس، فهو رمز حياة اللهو والمجون، بأمثال قوله: دع عنك لومي فإن اللوم إغراء وداوني بالتي كانت هي الداء! (شرح النهج:16/101). ألا اسقني خمراً وقل لي هي الخمر ولاتسقني سراً إذا أمكن الجهر! (الطبري:7/109) وهو في نفس الوقت الذي يقول في أهل البيت عليهم السلام كما في الطبري: 7/109: «مطهرون نقياتٌ ثيابهم تجري الصلاةُ أينما ذكروا من لم يكن علوياً حين تنسبه فما له في قديم الدهر مفتخرُ فالله لما برى خلقا فأتقنه صفَّاكم واصطفاكم أيها البشرُ فأنتم الملأ الأعلى وعندكم علم الكتاب وما جاءت به السُّوَرُ بل جمع أبو نواس بين لهو بغداد وولاء الأولياء في قوله، كما في المناقب:2/306: «ومدامةٍ من خمر حانةِ قَرْقَفٍ صفراء ذات تلهُّب وتشعشعِ رقَّت كدين الناصبي، وقد صفت كصفا الوليِّ الخاشعِ المتشيعِ باكرتها وجعلت أنشق ريحها وأمصُّ دَرتها كدَرة مرضعِ في فتية رفضوا العتيق ونعثلاً وعنوا بأروعَ في العلوم مُشَفَّعِ وتيقنوا أن ليس ينفع في غدٍ غيرُ البطين الهاشمي الأنزعِ». فالبغدادي الماجن كالمؤمن، يخضع للسلطة الظاهرية، لكنه لا يعطي السلطان على قلبه إلا لأولياء الله تعالى، ومن هنا كان لمشهد الإمام الكاظم عليه السلام قداسةٌ أجمع عليها البغداديون على اختلاف مذاهبهم، بل على اختلاف أديانهم! وبذلك كان إسم سيد بغداد إسماً طبيعياً للإمام الكاظم عليه السلام تؤيده الحقائق الكبيرة والنصوص الكثيرة، التي تجدها في هذا البحث موثقة من أصح المصادر. أما وصفه بأنه حامي بغداد وشفيعها، فقد أخذناه من حديث لولده الإمام الرضا عليه السلام يقول فيه إن الله تعالى يدفع البلاء عن أهل بغداد ببركة قبر أبيه الإمام موسى الكاظم عليه السلام. وقد بَينا في فصول الكتاب أن ولاء البغداديين لأهل البيت عليهم السلام لم يبدأ بالإمام الكاظم عليه السلام لكنه تَتَوَّجَ به، وأثبتنا عراقة وجود الشيعة في الكرخ وضواحي بغداد، قبل تأسيسها كمدينة وعاصمة، بأكثر من قرن. ثم بحثنا في الفصل الثاني الروايات الواردة في مصادر الطرفين عن مستقبل بغداد، التي تزعم أن جيش السفياني السوري يدمرها، وبينا أنها موضوعة! ثم سلطنا الضوء على تأسيس بغداد في القرن الثاني، وشخصية مؤسسها المنصور العباسي، ثم على شخصيات أولاده الخلفاء الذين عاصروا الإمام الكاظم عليه السلام، وكل خلفاء بني العباس من أولاد المنصور. وطبيعي أن لا يكون بحثنا لههؤلاء الخلفاء من زاوية إنجازاتهم وإيجابياتهم، بل من الوجه الآخر وهو زاوية صراع الملوك التاريخي مع الأئمة الربانيين، لأنهم يرون فيهم خطراً على ملكهم، ويحسدونهم لمودة الناس لهم وعقيدتهم فيهم. لذلك عقدنا بضعة عشر فصلاً، تناولنا فيها شخصية المنصور العباسي، ثم ابنه المهدي، ثم ابنه موسى الهادي، من زاوية خلافهم مع أئمة أهل البيت عليهم السلام. وقد استوجب الموضوع أن نفصل البحث في شخصية هارون الرشيد وأهم وزرائه، وأسباب عدائه للإمام الكاظم عليه السلام، إلى أن أقدم على قتله. وفي المقابل كشفنا معالم شخصية الإمام الكاظم عليه السلام الذي أُعجب به أعداؤه قبل أحبائه، وتعلقت به قلوبهم، لأنه من منظومة الإمامة الربانية، الذين استجاب الله فيهم دعوة أبيهم إبراهيم عليه السلام: (فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ) رزقنا الله وجميع المسلمين شفاعة جدهم صلى الله عليه وآله وسلم وشفاعتهم عليهم السلام، ووفقنا لزيارتهم.

Summary
ان لمشهد الإمام الكاظم عليه السلام قداسةٌ أجمع عليها البغداديون على اختلاف مذاهبهم، بل على اختلاف أديانهم! وقد ورد في الحديث عن الإمام الرضا عليه السلام إن الله تعالى يدفع البلاء عن أهل بغداد ببركة قبر أبيه الإمام موسى الكاظم عليه السلام. وبذلك كان إسم سيد بغداد إسماً طبيعياً للإمام الكاظم عليه السلام تؤيده الحقائق الكبيرة والنصوص الكثيرة، التي تجدها في هذا البحث موثقة من أصح المصادر. وقد بَينالمؤلف في فصول الكتاب أن ولاء البغداديين لأهل البيت عليهم السلام لم يبدأ بالإمام الكاظم عليه السلام لكنه تَتَوَّجَ به، وأثبتنا عراقة وجود الشيعة في الكرخ وضواحي بغداد، قبل تأسيسها كمدينة وعاصمة، بأكثر من قرن. ثم بحث المؤلف في الفصل الثاني الروايات الواردة في مصادر الطرفين عن مستقبل بغداد، التي تزعم أن جيش السفياني السوري يدمرها، وبينا أنها موضوعة! ثم سلط الضوء على تأسيس بغداد في القرن الثاني، وشخصية مؤسسها المنصور العباسي، ثم على شخصيات أولاده الخلفاء الذين عاصروا الإمام الكاظم عليه السلام، وكل خلفاء بني العباس من أولاد المنصور. وطبيعي أن لا يكون بحثه لههؤلاء الخلفاء من زاوية إنجازاتهم وإيجابياتهم، بل من الوجه الآخر وهو زاوية صراع الملوك التاريخي مع الأئمة الربانيين، لأنهم يرون فيهم خطراً على ملكهم، ويحسدونهم لمودة الناس لهم وعقيدتهم فيهم. لذلك عقد المؤلف بضعة عشر فصلاً، تناول فيها شخصية المنصور العباسي، ثم ابنه المهدي، ثم ابنه موسى الهادي، من زاوية خلافهم مع أئمة أهل البيت عليهم السلام. وقد استوجب الموضوع أن يفصل المؤلف البحث في شخصية هارون الرشيد وأهم وزرائه، وأسباب عدائه للإمام الكاظم عليه السلام، إلى أن أقدم على قتله. وفي المقابل كشف الكتاب معالم شخصية الإمام الكاظم عليه السلام الذي أُعجب به أعداؤه قبل أحبائه، وتعلقت به قلوبهم، لأنه من منظومة الإمامة الربانية، الذين استجاب الله فيهم دعوة أبيهم إبراهيم عليه السلام.

Table of Contents
المحتويات المقدمة 3 الفصل الأول عراقة الشيعة في بغداد 1- مسجد براثا قبل بغداد بأكثر من قرن! 3 2- مقبرة براثا 3 3- كان سكان الكرخ شيعة قبل تأسيس بغداد 3 4- معروف الكرخي ليس من كرخ بغداد 3 5- من تاريخ مظالم الشيعة في بغداد 3 6- من العوائل الشيعية في بغداد 3 آل يقطين 3 آل نوبخت 3 آل فرات 3 7- المراسم الدينية عند الشيعة في بغداد 3 8- منعت السلطة زيارة مشهد الكاظمين والحسين عليهم السلام 3 9- أئمة أهل البيت عليهم السلام في بغداد 3 10- الإمام الجواد في بغداد عليه السلام 3 11- رسالة الإمام الهادي عليه السلام إلى شيعته في بغداد 3 12- السفراء الأربعة البغداديون 3 السفير الأول: عثمان بن سعيد العَمْري قدس سره 3 السفير الثاني: محمد بن عثمان بن سعيد العَمْري قدس سره 3 السفير الثالث: أبو القاسم الحسين بن روح النوبختي قدس سره 3 السفير الرابع: أبو الحسن علي بن محمد السمري قدس سره 3 13- قبور السفراء الأربعة والمؤلفات فيهم 3 14- مذاهب الغلو التي كانت في بغداد 3 الفصل الثاني بحث الروايات التي وردت عن بغداد 1- تسمية بغداد بالزوراء 3 2- رد روايات خسف بغداد وخرابها 3 3- أحاديث جيش السفياني في بغداد 3 4- صحة الأحاديث التي تذم الجبابرة في بغداد 3 الفصل الثالث المنصور العباسي مؤسس بغداد 1- شخصية المنصور وأسرته 3 2- َنقَّلَ المنصور العاصمة حتى استقر في بغداد 3 3- ظلم بني العباس أشهر من كفر إبليس! 3 4- الثروة التي ورَّثها المنصور لابنه 3 5- كان المنصور شيعياً قبل ثورة الحسنيين! 3 6- المنصور مهندس الخلافة ومهندس المذاهب! 3 الأول: تأسيس مذاهب مقابل مرجعية الإمام الصادق عليه السلام 3 الثاني: إبادة العلويين حتى أطفالهم! 3 الثالث: أحيا المنصور حملة الأمويين ضد علي عليه السلام! 3 الرابع: أمر بتعظيم أبي بكر وعمر لأنهما خصوم علي عليه السلام 3 الخامس: تعظيم جده العباس وحصر الخلافة بأولاده 3 7- المنصور يحاول قتل الإمام الكاظم عليه السلام 3 الفصل الرابع الإمام الكاظم عليه السلام قديس بغداد 1- شريط سيرة الإمام الكاظم عليه السلام 3 2- اعتقاد أئمة المذاهب بالإمام الكاظم عليه السلام 3 3- مقتطف من تراجم أئمة علماء السنة للإمام الكاظم عليه السلام 3 4- الإمام الكاظم عليه السلام حامي بغداد 3 5- زيارة قبر الإمام الكاظم عليه السلام دواء مجرب 3 الفصل الخامس الإمام الكاظم عليه السلام والمهدي العباسي 1- أخبر الإمام عليه السلام عن قرب موت المنصور 3 2- فروقات شخصية المهدي عن أبيه المنصور 3 أولاً 3 ثانياً 3 ثالثاً 3 رابعاً 3 خامساً 3 سادساً 3 3- رووا هم أن المهدي العباسي ليس بمهدي! 3 4- كان المهدي يخاف من زوجته الخيزران! 3 5- لم تكن الخيزران ناصبية كزوجها وولديها! 3 6- كتب الإمام الكاظم عليه السلام رسالة إلى الخيزان 3 7- كانت علاقة الإمام الكاظم عليه السلام حسنة مع المهدي 3 8- وكان المهدي يحترم مقام الإمام الكاظم عليه السلام 3 9- ومع ذلك أراد المهدي العباسي قتل الإمام عليه السلام! 3 10- وأخبر عليه السلام بأن المهدي لايقتله ولا الذي بعده! 3 11- قال الإمام عليه السلام للخليفة: ما بال مظلمتنا لاترد؟! 3 12- المهدي العباسي يختبر علم الإمام الكاظم عليه السلام 3 13- الإمام عليه السلام يأمر تلاميذه بإيقاف المناظرة في زمن المهدي 3 14- قرر المهدي أن يقتل الإمام عليه السلام فرأى مناماً مرعباً! 3 الفصل السادس الإمام الكاظم عليه السلام وموسى الهادي العباسي 1- الخليفة موسى الهادي قصير العمر كثير الشر 3 2- كان موسى الهادي مشهوراً بالفسق! 3 3- ثورة الحسين بن علي صاحب فخ على موسى الهادي 3 4- موسى الهادي يقرر قتل الإمام الكاظم عليه السلام 3 الفصل السابع خلافة هارون قاتل الإمام الكاظم عليه السلام 1- عزله أخوه فقتلته أمه ونصبت هاروناً خليفة 3 2- الفردية المُفْرِطة عند هارون! 3 3- خليفة يتفنن في تقصيب المسلمين حتى آخر ساعة! 3 4- أولاده يتجسسون عليه ويستعجلون موته! 3 5- خليفة المسلمين يغني ويرقص ويشرب ويسكر! 3 الفصل الثامن وزراء هارون فيهم أبرار! 1- البرامكة زنادقة ونواصب! 3 2- عداوة البرامكة للإمام الكاظم عليه السلام 3 3- نكبة البرامكة في أوج مجدهم! 3 4- علي بن يقطين رحمه الله رئيس وزراء هارون 3 5- من أخبار علي بن يقطين مع الإمام الكاظم عليه السلام 3 6- جعفر بن محمد بن الأشعث رئيس وزراء هارون 3 الفصل التاسع هارون يعرف أن الكاظم عليه السلام إمام من الله تعالى 1- يعرف أنه إمام رباني ويعاديه! 3 2- حبس هارون للإمام الكاظم عليه السلام - المرة الأولى 3 3- خلط الرواة بين أخبار حبسه عليه السلام في المرة الأولى والثانية 3 4- الإمام الكاظم عليه السلام يصارح هارون! 3 5- الإمام الكاظم عليه السلام ينسف أساس نظام العباسيين! 3 6- حبس هارون للإمام الكاظم عليه السلام - المرة الثانية 3 7- فرض عليه هارون الإقامة الجبرية في بغداد 3 8- سكن الإمام عليه السلام في بغداد في بيت متواضع 3 9- محاولات هارون الإستخفاف بالإمام عليه السلام وإهانته 3 الفصل العاشر تصورات هارون لخطر الإمام الكاظم عليه السلام 1- الخطر الأكبر برأي هارون على ملكه! 3 2- هارون يعتقد أن التعايش مع الإمام عليه السلام غير ممكن! 3 3- هارون يحضر مناظرات تلميذ الإمام الكاظم عليه السلام! 3 4- محاولات هارون قتل الإمام الكاظم عليه السلام 3 الفصل الحادي عشر إصرار هارون على قتل الإمام الكاظم عليه السلام 1- حبسه في البصرة سنة ثم نقله إلى بغداد 3 2- لماذا لم يعاقب هارون عيسى بن جعفر والفضل بن الربيع؟ 3 3- لماذا غضب هارون على وزيره الفضل بن يحيى؟ 3 4- العباس بن محمد الذي وكله هارون بجلد وزيره الفضل 3 5- السندي بن شاهك رئيس شرطة هارون 3 6- السندية بنت شاهك خير من أخيها! 3 7- سجن السندي أشد سجون الإمام الكاظم عليه السلام 3 الفصل الثاني عشر شهادة الإمام الكاظم عليه السلام ومراسم تشييعه 1- أخبر الإمام عليه السلام بشهادته وأوصى بتجهيزه 3 2- المكان الذي استشهد فيه الإمام عليه السلام 3 3- إهانة هارون لجنازة الإمام عليه السلام وتكريم عمه لها 3 4- سليمان بن أبي جعفر عم هارون 3 5- صار قبر الإمام عليه السلام مزاراً ومشهداً من أول يوم 3 الفصل الثالث عشر هارون يقتل الإمام عليه السلام وينكر قتله! 1- لما رأى هارون معجزات الإمام عليه السلام قرر قتله! 3 2- هارون يحاول إثبات براءته من دم الإمام عليه السلام 3 الفصل الرابع عشر بعض أخبار الإمام الكاظم عليه السلام في السجن 1- كان عليه السلام يشكر الله لأنه فرغه لعبادته! 3 2- رسالة الإمام عليه السلام إلى هارون الرشيد 3 3- رسالة الإمام عليه السلام إلى يحيى بن خالد البرمكي 3 4- عاهرة الرشيد صارت عابدة! 3 5- فقهاء السلطة يزورون الإمام عليه السلام في السجن 3 6- كان عليه السلام يجيب من السجن على بعض الرسائل 3 7- غلام السندي بن شاهك يتشيع! 3 8- كان الإمام عليه السلام يخرج من السجن بنحو الإعجاز 3 الفصل الخامس عشر الإمام الكاظم عليه السلام وعلماء النصارى 1- إسلام الراهب بُرَيْهَة على يده عليه السلام 3 2- إسلام راهب آخر قصد الإمام عليه السلام من الشام 3 الفصل السادس عشر آيات الإمام الكاظم عليه السلام من طفولته 1- كان أبوه الإمام الصادق عليه السلام يحدثه وهو في المهد! 3 2- كان عليه السلام صبياً وأفحم أبا حنيفة! 3 3- حديث الإمام الكاظم عليه السلام في معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم 3 الفصل السابع عشر أشعة من أحاديث الإمام الكاظم عليه السلام 1- حديث الإمام عليه السلام في مكانة العقل وأهمية التعقل 3 2- من أحاديثه عليه السلام في توحيد الله تعالى ومعرفته 3 3- من أحاديثه عليه السلام في النبوة 3 4- من أحاديثه عليه السلام في الإمامة 3 5- من أحاديثه عليه السلام الفقهية 3 6- من أحاديثه عليه السلام في الأدعية والأذكار 3 7- من أحاديثه عليه السلام في الآداب والتربية 3 8- من أحاديث الإمام الكاظم عليه السلام الطبية 3 9- من أحاديثه في البشارة بالإمام المهدي عليه السلام 3

 
 



Copyright © World Library Foundation. All rights reserved. eBooks from Project Gutenberg are sponsored by the World Library Foundation,
a 501c(4) Member's Support Non-Profit Organization, and is NOT affiliated with any governmental agency or department.